روعة الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


روعة الحب هى الحب فى الله
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
TvQuran
المواضيع الأخيرة
» صور رومانستة**//
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالأربعاء 15 أكتوبر 2014 - 12:11 من طرف warda_maroc

» مجهـــــــــودات من الدعوة السلفية
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالإثنين 23 أبريل 2012 - 18:12 من طرف الشيخ

» مجموعة اغانى رائعة للفنانة وردة
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالثلاثاء 17 أبريل 2012 - 22:51 من طرف همس القلوب الحب

»  لم أتصور أن تنسانى بهذه السرعة !!!!
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالإثنين 16 أبريل 2012 - 23:32 من طرف همس القلوب الحب

» مكروهات الطواف
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالإثنين 16 أبريل 2012 - 23:29 من طرف همس القلوب الحب

» كيف تنام مغفوراً لك؟
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالإثنين 16 أبريل 2012 - 1:42 من طرف همس القلوب الحب

» من أظافرك ... أعرف ما ينقصك
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالإثنين 7 فبراير 2011 - 19:35 من طرف همس القلوب الحب

» إشتقت إليك يا الله...
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالسبت 1 يناير 2011 - 19:45 من طرف همس القلوب الحب

» اقنعه لجميع انواع البشرة
خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالثلاثاء 21 ديسمبر 2010 - 21:37 من طرف قطر الندى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
منتدى
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
منتدى

 

 خطاب الرئيس أوباما في سطور000

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
heiam
العضو الذهبى
العضو الذهبى
heiam


انثى عدد الرسائل : 319
العمر : 66
الموقع : maktoob
العمل/الترفيه : معلمة
تاريخ التسجيل : 22/08/2008

خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Empty
مُساهمةموضوع: خطاب الرئيس أوباما في سطور000   خطاب الرئيس أوباما في سطور000 Emptyالخميس 22 يناير 2009 - 1:05

إلى العالم الإسلامي نقول: إننا نسعى لسلوك طريق جديد يأخذنا إلى الأمام، إنه طريق يستند على المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل. في خطاب القسم الذي ألقاه اليوم الثلاثاء الموافق للعشرين من شهر يناير/كانون الثاني من عام 2009، تعهَّد الرئيس الأمريكي الجديد باراك حسين أوباما قيادة شعبه في عملية وصفها بأنها ستكون "إعادة تشكيل وصنع أمريكا من جديد."

وفيما يلي أهم ما جاء في خطاب الرئيس أوباما:

الاقتصاد:
إن حالة الاقتصاد تدعونا إلى بذل الجهود والعمل، التي يجب أن تكون هائلة وسريعة، وسوف نفعل ذلك، ليس فقط لخلق وظائف جديدة، بل لوضع أساس جديد للنمو.

إن السؤال الأساسي الذي يجب أن نسأله هو: ليس ما إذا كانت حكومتنا كبيرة أم صغيرة، بل ما إذا كانت ستكون فاعلة أم لا، بل ما إذا كانت تساعد العائلات لإيجاد فرص عمل بأجور لائقة ورعاية تمكنهم من أن يتحملوا أعباء الحياة والعيش في سن التقاعد باحترام وكرامة.

إن نجاح اقتصادنا يعتمد على مقدرتنا على إعطاء الفرصة لكل صاحب قلب صادق وصاحب إرادة حرة ومؤمن بالخير المشترك بيننا.

شؤون الدفاع:
نرفض الاختيار ما بين السلامة وقيمنا المثالية، فميثاقنا يؤكد على حكم القانون وضمان حقوق الإنسان.

إن أمريكا هي صديقة لكل أمة وكل رجل وامرأة وطفل يسعى لمستقبل يعمه السلام والكرامة. نحن جاهزون للقيادة مرة أخرى.

العراق:
سوف نبدأ مغادرة العراق بمسؤولية ونتركه لشعبه.أفغانستان:

سوف نتوصل إلى تحقيق السلام في أفغانستان.

الشأن النووي والبيئة:

سوف نعمل مع الأصدقاء القدامى والأعداء السابقين بلا كلل أو ملل لتقليل الخطر النووي وتقليل خطر زيادة حرارة الكون.

الإرهاب:

لن نعتذر لأحد عن طريقتنا وأسلوبنا في الحياة. فإلى أولئك الذين يحاولون تحقيق أهدافهم وغاياتهم بنشر الإرهاب وقتل الأبرياء، نقول لكم اليوم: إن معنوياتنا أقوى منكم، ولا يمكن أن تُكسر وسوف نهزمكم.

العلاقة بين الأديان:

نحن أمة من مسيحيين ومسلمين ويهود وهندوس وغير مؤمنين. إطارنا تحدده بوتقة اللغة والثقافة التي استقيناها من كل أصقاع المعمورة، لأننا جرَّبنا وذقنا طعم المر والحرب الأهلية ونظام الفصل، وهاهي أمَّتنا تعود لتُبعث من جديد من عصر الظلام فتكون موحَّدة وقويَّية مرة أخرى.

لا بد أن تستطيع إنسانيتنا من أن تبلسم جراحها وتشفي نفسها بنفسها، إذ يتعيَّن على أمريكا أن تلعب دورها وتدشِّن مرَّة أخرى عهدا جديدا من السلام.

رسالة إلى العالم الإسلامي:

إلى العالم الإسلامي نقول: إننا نسعى لسلوك طريق جديد يأخذنا إلى الأمام، إنه طريق يستند على المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل.

إلى قادة العالم:

إلى أولئك القادة في أرجاء المعمورة الذين ينشرون بذرر الصراع ويلقون باللاَّئمة في أوجاع مجتمعاتهم على الغرب، نقول: فلتعلموا أنَّ شعوبكم سوف تحكم عليكم بقدر ما تبنون لا بقدر ما تحطِّمون.

وإلى أولئك الذين يتمسَّكون بالسلطة عبر الفساد والخداع وإسكات صوت المعارضين والمنشقِّين، نقول: فلتعلموا أنَّكم على الجانب الخطأ من التاريخ، لكننا سوف نمدُّ ونبسط لكم يدنا إن أنتم أظهرتم الإرادة والرغبة على حلحلة وإرخاء قبضتكم تلك. إلى الفقراء:

نتعهد بالعمل إلى جانبكم لجعل مزارعكم تزدهر وتنتعش من جديد وجعل المياه النقيَّة تنساب وتتدفَّق إليكم ونمكِّن ذوي الأجسام النحيلة والجوعى من الحصول على التغذية، كما نساعد على إطعام العقول الجوعى (إلى المعرفة).

إلى الأمم الغنيَّة:

إلى تلك الأمم من أمثال أمتنا التي تنعم بالوفرة النسبية، نقول: لم نعد نحتمل الشعور باللاَّمبالاة بأولئك الذين يعانون خارج حدودنا، كما لم نعد نستطيع استهلاك موارد وخيرات العالم بدون إعارة أدنى اهتمام لنتائج وانعكاسات ذلك. ولأن العالم قد تغيَّر، فعلينا أن نتغيَّر نحن معه أيضا.

رسالة إلى الأمريكيين:

قد تكون تحدِّياتنا جديدة، وقد تكون الأدوات التي نواجهها بها جديدة أيضا. لكنَّ القيم التي يستند عليها نجاحنا، وهي العمل الجادًّ والمتفاني والأمانة والإخلاص والشجاعة والأداء النزيه والتسامح وحب الفضول والولاء والبطولة، هذه كلُّها أشياء قديمة، لكنَّها حقيقيَّة.

تلك الأشياء كانت عبر التَّاريخ هي القوَّة الكامنة بهدوء وراء تقدُّمنا. إنَّ ما هو مطلوب منَّا الآن هو العودة إلى تلك الحقائق والقيم والبدء بعهد جديد من الشعور والإحساس بالمسؤوليَّة والاعتراف بالفضل وتقدير الجهود، وذلك على مستوى وصعيد كل أمريكي. فنحن لدينا واجبات تجاه أنفسنا وتجاه أمَّتنا وتجاه العالم أجمع. إنَّها واجبات لا نتقبَّلها بروح من الشكوى والتذمُّر، بل نقتنصها بحب وسعادة وشغف.

إنَّنا ننطلق بذلك كلِّه من معرفتنا الأكيدة والراسخة بأنَّه لا يوجد شيء أكثر مجلبة للرضى عن الضمير والرُّوح وأكثر تعريفا وتحديدا لشخصيَّتنا من إعطائنا وتقديمنا كلَّ ما نملك ونستطيع في سبيل الواجب والمهمَّة العسيرة التي نتصدَّى لها.

هذا هو ثمن الوعد بالمواطنة. هذا هو مصدر ومنبع ثقتنا بأنفسنا: إنَّه معرفة وإدراك أنَّ الله يدعونا إلى تشكيل وصنع قدَر يعتريه الشك واليقين.

كلمة أخيرة:

وإليكِ يا أمريكا أقول: في وجه مصاعبنا المشتركة، وفي شتاء المصاعب هذا... بقلب يحدوه الأمل وبالفضيلة، دعونا نتجشَّم العناء ونواجه بشجاعة وعنفوان مرَّة أخرى تيَّارات الجليد هذه ونتحمَّل ونصبر على العواصف التي قد تهبُّ علينا.

دعوا الناس تروي لأبناء أبنائنا أننا عندما خضعنا للتجربة ووُضعنا على المحكِّ، فقد رفضنا الانصياع وإنهاء المشوار وقطع الرحلة قبل أن نصل خط النهاية. كما لم نولِّ الأدبار وندير ظهورنا أو نتردَّد ونتلعثم ونضطَّرب، بل ثابرنا ومضينا إلى الأمام، حاملين معنا تلك الهديَّة العظيمة المتمثِّلة بالحريَّة، وأوصلناها برٍّ الأمان بسلامة وسلَّمناها إلى أجيال المستقبل القادمة.

لدينا واجبات تجاه أنفسنا وتجاه أمَّتنا وتجاه العالم أجمع. إنَّها واجبات لا نتقبَّلها بروح من الشكوى والتذمُّر، بل نقتنصها بحب وسعادة وشغف

هذا هو ثمن الوعد بالمواطنة. هذا هو مصدر ومنبع ثقتنا بأنفسنا: إنَّه معرفة وإدراك أنَّ الله يدعونا إلى تشكيل وصنع قدَر يعتريه الشك واليقين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطاب الرئيس أوباما في سطور000
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روعة الحب :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: