يعيش مواطنهم حياته اليومية ولا يعانى كما نعانى فى دولتنا ونكابد،
أما نحن فى دولتنا فالحال لا يسر عدواً أو حبيباً وكم تمنيت أن أهاجر إلى دولتهم
احمد هل انت مقتنع بهدة الكلام هجرة من دولتك من بلدك من اهلك لو كل شخص فكر الهجرة الى بلد اخرى ما يبرحبوا بيك تعيش بدل لمادا لانة ليس بلدك يجاملوا عليك
مفيش احلى من بلدك هى الوحيدة تحضنك كل بلد لها عيوب لها لايجابات بس فكرة الحزب الوطنى مفيش فى لاحلام نجدها
كل شخص كل حاكم يفكر فى نفسة فقط ام مواطن مستحيل يفكروا فية
ارجوا فهمتنى يا محامى احمد